قصة سكس نيك عربي انام مع امي بسبب خوفها من الرعد والكهربا مقطوعه

قصة سكس سعودي نوم مع امي
قصة سكس نيك عربي سعودي انام مع امي سعاد بسبب خوفها من الرعد والكهربا مقطوعه

يا جماعة، أنا شادي، ولد سعودي عادي من الرياض، عايش حياة هادئة مع أمي سعاد في بيتنا الصغير بالحي الشعبي. أبوي مسافر من أربع سنين، يشتغل في الخليج ويجيب فلوسنا، بس السنين دي خلت أمي تخاف النوم لوحدها، خاصة لما يرعد الجو ويضرب الصواعق. القصة اللي بأحكيها اليوم مش مجرد ذكريات عادية، هي عن ليلة غيرت كل شيء، ليلة انقطعت فيها الكهربا وكشفت سر غريب ما كنت أتوقعه أبدًا. تعالوا معي أحكي لكم التفاصيل خطوة بخطوة، زي ما صارت، عشان تشعرون بالتشويق زي ما حسيت أنا.

أمي سعاد، امرأة قوية بس قلبها رقيق. من يوم ما أبوي سافر، صارت تعتمد عليّ في كل شيء بالبيت. أنا أدرس في الجامعة، قسم الهندسة، وأرجع كل يوم أساعدها في الطبخ والتنظيف. الشتا في السعودية بارد وممطر أحيانًا، وأمي دائمًا تقول: "ياشادي، الرعد يخوفني، خلك جنبي الليلة." أنا أضحك وأقولها: "لا تخافي يا أمي، أنا هنا، وما يصير شي." بس في داخلي، أعرف إن خوفها مش بس من الرعد، هو من الوحدة اللي صارت جزء من حياتنا.

كل يوم نعيش روتين هادئ: الصبح أصحى وأفطر معاها، بعدين أروح الجامعة، وهي تروح السوق تشتري الخضار واللحم. بالليل، نجلس نشوف تلفزيون أو نحكي عن أبوي ومتى يرجع. أحيانًا تسألني عن دراستي، وأنا أحكيلها عن أصحابي ومغامراتنا في الرياض. الحياة تبدو عادية جدًا، زي أي بيت سعودي، مليانة ضحك ودفء، بس تحت السطح في شيء يزعجني شوي. أمي أحيانًا تنظر للشباك بنظرة غريبة، زي لو كانت تنتظر شيء ما يجي.

الشتا في الرياض يجيب رعد قوي، والصواعق تضرب وتخلي السماء زي نار. أمي سعاد من يوم ما صغيرة تخاف الرعد، تقول إنه يذكرها بقصص جدها عن الرعب والسرقة.... أنا ما أصدق هالخرافات، بس عشانها أنام جنب غرفتها كل ليلة ممطرة. "ياشادي، خلك قريب، الرعد يرعبني"، تقول وهي تمسك يدي. أنا أطمنها وأقول: "يا أمي، كل شي تمام، نامي وأنا أحميك." بس الحقيقة، أنا نفسي أحس بشوي توتر، خاصة لما الكهربا تنقطع فجأة ويصير الظلام كله.

في إحدى الليالي، قبل أسبوع من الحادثة الكبيرة، انقطعت الكهربا أثناء عاصفة. أمي صاحت: "شادي! وينك؟" ركضت لها، وجلسنا نضوي شمعة ونحكي قصص قديمة عشان ننسى الخوف. كانت الليلة عادية، رجعت الكهربا بعد ساعة، ونامنا مطمئنين. بس أمي قالت لي: "شفت شي غريب في الظلام، زي ظل يتحرك." أنا ضحكت وقُلت إنه خيال، بس في داخلي بدأت أفكر: هل في شيء بالبيت ما نعرفه؟

مع اقتراب الشتا الأقوى، سمعت في الأخبار عن عاصفة كبيرة قادمة للرياض. أمي سعاد بدت متوترة أكثر، تقول: "ياشادي، هالمرة الرعد بيكون شرير، خلينا نعد الشمع والمصابيح." أنا اشتريت بطاريات وشموع من السوق، وعدلت النوافذ عشان ما يدخل المطر. بالليل، قبل العاصفة، جلسنا نأكل عشا سعودي تقليدي: كبسة دجاج مع سلطة، وأمي تحكي عن أيام زواجها من أبوي. "كان يحميني من كل شي، بس الحين هو بعيد." شعرت بحزنها، فقلت: "أنا هنا يا أمي، ما تخافي.


الجو بدا يثقل، والرياح تهب قوية. أمي راحت الغرفة مبكرًا، وأنا جلست أدرس شوي. سمعت أول صوت رعد بعيد، زي طبل يدق. قلت في نفسي: "هالليلة بتكون طويلة." أمي نادت: "شادي، تعال نام جنبي." راحت أطفي الأنوار، وجلسنا نسمع الرعد يقترب. الخوف في عيونها كان واضح، بس حاولت أضحكها بقصة مضحكة عن صديقي في الجامعة.

فجأة، ضرب رعد قوي وانقطعت الكهربا! الظلام غطى البيت كله، والمطر يهطل زي السيول. أمي صاحت: "شادي! الظلام يخوفني!" ركضت لها بسرعة، وشعلت الشمعة اللي حضرناها. الضوء الخافت يلعب على الجدران، وأمي تمسك يدي بقوة. "يا ولدي، حسيت بشي يتحرك في المطبخ." قلت: "لا تخافي، ربما الريح." بس قلبي بدا يدق أسرع، عشان سمعت صوت خطوات خفيفة من الجهة التانية.

جلسنا نستمع للرعد، والصواعق تضيء السماء كل دقيقة. أمي بدت تهدأ شوي، بس فجأة قالت: "شادي، شوف هناك، في الزاوية!" نظرت، وشفت ظل غريب يتحرك على الجدار، مش زي ظل الشمعة. قلت: "يا أمي، خيالك." بس حسيت برعشة، فنهضت أشوف بنفسي. مشيت ببطء للمطبخ، الشمعة في يدي، والمطر يضرب الشبابيك. الظلام كان كثيف، وفجأة... سمعت صوت همس! مش ريح، همس بشري خفيف.

دخلت المطبخ، والشمعة ترتجف في يدي. الظل اللي شفته كان... باب خلفي صغير في الجدار، مخفي ورا الخزانة! ما كنت أعرفه أبدًا، زي لو كان سر البيت من زمان. أمي جات وراي، وقالت: "ياشادي، هذا باب قديم، جدي بناه وخباه." فتحته بيدي اللي ترتجف، ودخلنا غرفة صغيرة مليانة صناديق قديمة وصور أبوي وأمي من زمان. بس الغريب، في صندوق مفتوح، ورقة كتب عليها: "السر اللي ما يعرفه أحد، الرعد يستيقظه.

الرعد ضرب تاني، والغرفة اهتزت. أمي صاحت: "هذا سر أبوك، كان يخفيه!" قرأنا الورقة، وكانت تحكي عن كنز عائلي مخفي في البيت، بس محروس من أرواح قديمة تظهر مع الرعد. حسيت بالتشويق والخوف معًا، زي لو القصة العادية تحولت لمغامرة. بحثنا في الصناديق، ولقينا خريطة قديمة تشير لمكان في الحوش الخلفي. بس الظلام والمطر منعونا، فرجعنا الغرفة ننتظر رجوع الكهربا.

مع مرور الوقت، الرعد ما وقف، والكهربا ما رجعت. أمي سعاد بدت تحكي قصص عن جدي، إنه بنى البيت على أرض قديمة مليانة أسرار. "ياشادي، أبوك كان يعرف، بس ما قال عشان يحمينا." حسيت إن الحياة العادية اللي نعيشها كانت قناع، وهالليلة كشفت الواقع. سمعت صوت آخر، زي خطوات في الحوش، فخرجت أشوف مع الشمعة. المطر يغرق الأرض، وشفت... شخصية ظليلة تقف عند السور! مش أبوي، لا، شي غريب أكثر.

رجعت جري لأمي، وقُلت: "في أحد برا!" هي خافت أكثر، بس قالت: "ربما الجيران." بس أنا عرفت إنه مش، عشان الظل كان طويل ومش طبيعي. قررنا ننتظر، ونحكي عن الماضي عشان ننسى. أمي حكت عن زواجها، كيف أبوي سافر عشان يبني مستقبل أحسن، وكيف السنين الأربع خلتها تخاف الوحدة. شعرت بقرب أكبر منها، بس التشويق ما نام.

أخيرًا، بعد ساعات، رجعت الكهربا، والرعد هدأ. الظل اللي شفته اختفى، بس السر اللي اكتشفناه بقى معنا. في اليوم اللي بعده، بحثنا عن الكنز، ولقينا صندوق ذهب قديم في الحوش، إرث عائلي يغير حياتنا. أمي سعاد قالت: "ياشادي، الخوف خلانا نكتشف قوتنا." الحين، نعيش أقوى، وأبوي رجع بعد شهر بسبب الخبر. القصة اللي بدت عادية، تحولت لمغامرة مليانة إثارة، وعلمتنا إن الأسرار تظهر في الظلام.

Zake
Zake
تعليقات



بوب اندر مع تخزين يفتح كل 20 ثانية