أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

قصة جنسية مصرية بنت جارتنا بتتصل وبتقول "أنا عطلت عندي الواي فاي تعال صلحها".

قصة مصرية جنسية سكسية ساخنة مشوّقة للكبار فقط، تبدأ بدعوة ليلية من جارة وحيدة في عمارة القاهرة، وتنقلب لكشف أسرار مخفية وكاميرات تجسس وديب فايك ومطاردة، بين أحمد المهندس ودينا الغامضة، مع رسالة عن الثقة والخصوصية في عالم الواي فاي والشبكات.

قصة سكس مع بنت جارتنا
قصة سكس مع بنت جارتنا

التليفون اللي جه في نص الليل

كنت سهران لوحدي في الشقة، مراتي هبة بايتة عند أمها في المعادي. ليلة صيف خانقة في القاهرة، التكييف بيهمس بصوت مكسور، وأنا بقلب في مسلسل تركي ممل على النتفليكس. فجأة، موبايلي نور برسالة واتساب من رقم مش متسجل، بس تحت الاسم "دينا - شقة ٤٢".

دينا دي جارتنا اللي في الدور الرابع. ست في أوائل التلاتينات، هادية ودايمًا في حالها، شعرها الأسود الناعم مربوط دائمًا، وعيونها العسلي بتبص بطريقة تخليك تحس إنها شايفة أكتر مما بتقول. ساكنة لوحدها من سنة تقريبًا، بعد ما أهلها سافروا برا، وعلاقتنا مش بتعدى ابتسامة سريعة في الأسانسير أو سلام خفيف في المدخل. مش من النوع اللي يطلب مساعدة، وده خلاني أستغرب.

الرسالة: "مساء الخير يا أستاذ أحمد. أنا دينا جارتك. معلش على الإزعاج في الوقت ده، بس الواي فاي عندي عطل فجأة ومش راضي يشتغل. أنا لوحدي وأهلي مسافرين، ومحتاجة أبعت إيميل مهم للشغل. ممكن أجي أستخدم الواي فاي عندك شوية؟"

قريتها وأنا بفكر: واي فاي عطل ليلًا؟ ممكن يكون مشكلة في الروتر، أنا مهندس شبكات فهمها كويس. بس اللي خلاني أتردد إنها جاية لوحدها، في الشقة، والليل متأخر. قلبي دق شوية، مش خوف، بس نوع من التوتر اللي يجي لما واحدة زي دينا تطلب حاجة شخصية كده. رديت: "مساء النور. جربتي تعيدي تشغيل الروتر؟ أو تشيكي الإشارة؟"

ردها جه فورًا: "جربت كل حاجة. مش راضي. أنا قاعدة في الضلمة والحر، وبطارية الموبايل هتفصل. تيجي تصلحها عندي؟ أو أجي أنا؟"

الكلمات دي خلت الموضوع أكتر حميمية. تيجي هنا أو أروح أنا؟ حسيت بتوتر دافي، زي اللي بيحصل في أفلام الليالي الهادية دي. الشهامة غلبت، قلت: "خلاص، تعالي أنا هصلحلك الروتر من هنا أو نستخدم واي فايي. الباب مفتوح."

قصة جنسية مصرية أغرب طلب من جارتي وأنا ما قدرت أرفض

الإصرار

بعد دقيقتين، جرس الباب رن. فتحت، لقيتها واقفة ببجامة بيت خفيفة، لون أزرق ناعم يليق ببشرتها البيضاء، شعرها مفكوك على كتفها، وفي إيديها موبايلها وشاحن. ريحة عطرها الخفيف دخلت معاها، نوع من الفانيليا اللي يدفي الجو. قالت بصوت ناعم: "شكرًا يا أستاذ أحمد. أنا آسفة بجد، بس أنا مش عارفة أعمل إيه."

"ولا يهمك، ادخلي." جبتلها كوباية مية ساقعة، وقعدتها على الكنبة في الصالة. أنا رجعت لمكتبي في الركن، عشان أديها مساحة، بس هي كانت أقرب شوية من اللي متوقع. بدأت تسأل أسئلة عادية: "حضرتك شغلك إيه؟" "مراتك فين الليلة دي؟" أجبت باختصار، بس حسيت إنها بتحاول تقرب المسافة. عيونها بتلمع تحت الضوء الخافت، وكل شوية تلعب في شعرها أو تضحك ضحكة خفيفة. الجو كان بيحمل شحنة، زي بداية حاجة رومانسية في ليلة صيف.

الملاحظة

وأنا بجاوب، لمحت موبايلها على التربيزة. الشاشة نورت بإشعار، وبصيت بطرف عيني… البطارية كانت ٩٥٪! مش هتفصل زي ما قالت. قلبي دق أقوى. كدبة صغيرة، بس ليه؟ جنب أسئلتها اللي بدأت تاخد منحى غريب: "العمارة دي أمانها كويس؟ فيه كاميرات في كل الأدوار؟ الحراسة ٢٤ ساعة؟" كأنها بتجمع معلومات عن المبنى. حسيت إن فيه حاجة مش طبيعية، بس الجاذبية دي خلتني أستمر. يمكن بس متوترة لوحدها.

اللابتوب والخريطة

قالت: "معلش، هستأذنك أفتح اللابتوب أبعت الإيميل ده." فتحته، وفي الثانية قبل ما تميله، لمحت شاشة مش بريد إلكتروني… خريطة هندسية للعمارة كلها! خطوط، غرف، أماكن كهربا. وصلت جهاز أسود صغير بإيريال، وصوت زنة خفيف بدأ. قلبي انقبض. قلت: "دينا، إيه الخريطة دي؟"

رفعت عينها، والبراءة اختفت. نظرة حادة: "الواي فاي مش عطل. أنا فصلته. كنت محتاجة إشارة قريبة لسكان."

"سكان إيه؟!" الجهاز صفّر عاليًا، ونقطة حمرا نورت على الخريطة… في شقتي! ابتسمت: "لقيتها. الحاجة اللي بدور عليها مدفونة عندك. ساعدني نطلعها قبل ما الناس تحت يطلعوا ياخدوها."

قصة جنسية مصرية لما قابلت صديقة أختي وكانت مفاجأة لا تُنسى

أول صدمة

وقفت مش مصدق. "مين أنتِ؟ وإيه اللي مدفون؟" قالت بهدوء: "أنا دينا حقيقي، بس اللي في الشقة دي مش مجرد جدار. فيه جهاز قديم، زرعوه من زمان، بيبث إشارة. أنا بشتغل في أمن معلومات، واللي تحت عربية سودا هم اللي يبغوا ياخدوه أول. ساعدني، وهنشرح كل حاجة."

التوتر اللي كنت حسّه رومانسي تحول رعب. نظرتها كانت واثقة، بس عيوني راحت للشباك. تحت، عربية سودا واقفة، ضوء سيجارة داخلها يلمع. قلت: "أنا مش فاهم حاجة. أشرحي."

الجهاز المخفي

جلست وقالت: "الشقة دي كانت ملك لمهندس كبير في الستينات، شغل في مشاريع سرية. زرع جهاز تشويش إشارات قديم، يشبه كنز رقمي اليوم. يقدر يخترق شبكات حديثة لو تم تفعيله. أنا اكتشفت ده من خلال خرائط قديمة، وجيت هنا عشان أبحث. اللي تحت دول مجموعة ابتزاز، بيستخدموا ديب فايك وكاميرات خفية عشان يسيطروا على معلومات."

سألت: "وأنتِ عرفتي إزاي؟" قالت: "بشتغل في شركة سيبرانية، ووصلني تلميح. بس لازم نطلع الجهاز دلوقتي، قبل ما يدخلوا العمارة."

البحث في الشقة

بدأنا نبحث حسب النقطة الحمرا. الجهاز كان مخفي ورا لوحة كهربا في الحيطة الرئيسية. فككتها بمفك، ولقيت صندوق معدني صغير، مليان غبار، مع إيريال قديم وشريحة إلكترونية. دينا فحصته بجهازها: "ده هو. لو وقع في إيديهم، هيصنعوا فيديوهات مزيفة عن أي حد، ويبتزوا."

فجأة، جرس الباب رن. من عين الباب، راجل طويل بعباءة سودا. دينا همست: "هم. خلينا نهرب من الدرج الخلفي."

المطاردة في العمارة

مسكنا الصندوق وهربنا للدرج. خطواتهم سمعتها فوق. دينا قالت: "لازم نوصل لعربيتي تحت." نزلنا بسرعة، بس في الدور التاني، باب فتح وواحد تاني طلع. "وقفوا!" صاح. ركضنا، وأنا حسيت إني في فيلم. وصلنا الجراج، دخلنا عربيتها، وانطلقت. في المرايا، العربية السودا بتتبعنا.

الاختباء والكشف

دخلنا شوارع جانبية في المعادي. وقفت في جراج مبنى قديم. قالت: "هنا آمن. الجهاز ده مش بس تشويش، فيه بيانات عن شبكات قديمة، ممكن تستخدم في هجمات سيبرانية. اللي بيطاردونا مجموعة تهريب معلومات، بيستخدموا ديب فايك عشان يزيّفوا شخصيات ويسرقوا."

سألت: "وأنتِ؟" قالت: "أنا كنت موظفة عندهم، بس اكتشفت مخططهم وهربت. جيت لشقتك عشان الجهاز ده هو المفتاح لإيقافهم."

الديب فايك

في الجراج، فتحت لابتوبها وورّتني فيديو: نسخة مني بتتكلم كلام مش أنا، مركب على لقطات حقيقية. "ده ديب فايك بيستخدموه للابتزاز. لو أخدوا الجهاز، هيسيطروا على شبكات كبيرة."

قلت: "نبلغ الشرطة." قالت: "مش دلوقتي. لازم ننسف الجهاز ونرسل نسخة من البيانات لجهات أمنية مشفّرة."

النهاية في الجراج

حرقنا الجهاز بطريقة آمنة، ورسلت البيانات. العربية السودا وصلت، بس الشرطة جات بعدها. القبض عليهم. دينا قالت: "شكرًا يا أحمد. الليلة دي كانت فخ، بس انت خليتها نجاة."

رجعت البيت، وأنا أفكر: العنوان كان مغري، بس المحتوى كان درس. الخصوصية أغلى من أي واي فاي.

Zake
Zake
تعليقات