قصة جنسية مصرية أغرب طلب من جارتي وأنا ما قدرت أرفض

قصة سكس اغرب طلب من جارتي

"يا أحمد!".. سمعت صوت سلمى، جارتي اللي ساكنة في الشقة اللي قصادي، بتنادي عليّ من شباك المطبخ. سلمى ست غامضة. جوزها مسافر أغلب الوقت في شغل، وهي دايمًا شيك وهادية، وعلاقتي بيها متتعداش سلام العمارة الرسمي اللي كله تحفظ.

فتحت الشباك وأنا مستغرب. "خير يا مدام سلمى؟"

قالت بصوت فيه دلع مصطنع: "عندي دولاب أنتيكة قفل ومش راضي يفتح خالص، والمفتاح ضايع. قلت أكيد محتاج إيد راجل قوية".

ابتسمت مجاملة وأنا بفكر. "طب ما نكلم نجار؟ ده هيكون أضمن".

"لأ لأ، أنا بستغرب من الغرباء في شقتي. أنت جارنا وعشرة. تعالى بس بص عليه، يمكن تعرفله".

حسيت إن الطلب غريب، وإصرارها أغرب. بس الشهامة المصرية، أو يمكن الفضول، منعتني أرفض. لبست ونزلتلها وأنا بقول لنفسي "خمس دقايق وراجع". يا ريتني ما نزلت.

أول ما دخلت شقتها، حسيت بحاجة مختلفة. الشقة مش مفروشة زي أي بيت عادي. كانت أشبه بـ "بوتيك" راقي وسري. هدوم متعلقة على استاندات في كل مكان، فساتين سهرة، أقمشة غريبة، وريحة برفان غالي معبية المكان.

"الدولاب في أوضة النوم". قالت وهي بتمشي قدامي بخطوات واثقة.

دخلت الأوضة، ولقيت دولاب خشب قديم وفخم. حاولت أفتحه، كان فعلًا مقفول جامد. وأنا بحاول أستخدم مفك عشان أفتح القفل، حسيت بيها بتقف ورايا. قريبة أوي.

"عضلاتك قوية". همست في ودني. حسيت بنفسها الدافي على رقبتي.

"بحاول أهو". رديت وأنا بتجاهل كلامها وبحاول أركز في القفل اللي مش عايز يتفتح.

"شكلك متوتر... شكلي أنا اللي موترة حضرتك؟" قالت وهي بتمرر صوابعها على ضهري "بالغلط".

في اللحظة دي، سمعت صوت "تكّة" والقفل اتفتح.

فتحت باب الدولاب، وتجمدت في مكاني.

الدولاب مكنش فيه هدوم عادية. كان عبارة عن معرض كامل لملابس نسائية مثيرة، لانجيري، فساتين سهرة جريئة، وأقمشة غريبة عمري ما شفتها.

"إيه... إيه ده؟!" قلت وأنا برجع لورا.

ابتسمت ابتسامة واثقة. "ده شغلي يا أحمد. أنا بشتغل 'بيرسونال ستايلست' لكبار سيدات المجتمع. بجيبلهم حاجات خاصة مش موجودة في المحلات".

"وأنا مالي بكل ده؟"

"أنا عايزة شريك. شريك بيفهم في الذوق والفن. وأنا متابعاك من زمان، وعارفة إنك مصمم جرافيك شاطر وذوقك حلو".

"شريك إزاي؟ ده شغل حريمي!". قلت وأنا بحاول ألاقي باب الشقة عشان أهرب.

مسكت دراعي. "لأ، مش حريمي. أنا ببيع للستات الحاجة اللي تعجب الرجالة. أنا محتاجة عين راجل معايا. راجل يقدر يقولي القطعة دي مثيرة ولا لأ. راجل عنده الجرأة يساعدني في العرض".

"عرض إيه؟ مجنونة دي؟!"

"عرض خاص للعميلة اللي جاية كمان ساعة. أنا عايزة أعرض عليها الفستان ده". راحت وشالت فستان حرير أحمر طويل من الدولاب. "وعايزاك أنت اللي تلبسه".

حسيت إني في كابوس. "ألبسه؟! إنتي بتقولي إيه؟! مستحيل!".

قالت ببرود: "أنا عايزة أشوف القماش وهو بيتحرك، مش وهو على علاقة. مجرد تجربة عشان الشغل. ولا أنت خايف؟ مش بتقولوا إنكم فنانين ومفاهيمكم واسعة؟"

كانت بتلعب على غروري، وعلى صدمتي. في لحظة جنون، عشان أثبتلها إنها غلطانة وإني مش خايف، قلت: "هاتيه!".

لبست الفستان فوق هدومي وأنا حاسس بالقرف والإهانة. أول ما وقفت بيه قدام المراية، سمعت صوت "كليك".

كانت ماسكة موبايلها وبتصورني.

"إنتي بتعملي إيه! امسحي الصورة دي فورًا!".

ضحكت ضحكة منتصرة. "لأ طبعًا. دي أول صورة في ملف شغلك الجديد معايا".

جريت على الباب عشان أهرب. وقفت قدامي. "لو خرجت من الباب ده، الصورة دي هتوصل لمراتك، ولأهلك، ولكل زمايلك في الشغل. أنت متخيل سمعتك هتبقى إيه؟"

وقفت مكاني وأنا حاسس بالشلل. "ليه؟ ليه بتعملي فيا كده؟"

قربت مني ومسحت على وشي. "عشان أنا معجبة بيك. وعايزاك تبقى بتاعي. هنبقى أحسن فريق، وهنعمل فلوس كتير أوي".

حبها ده مكنش حب. كان امتلاك.

استغليت لحظة ما هي بترد على تليفونها، وزقيتها وجريت من الشقة. مكنتش بفكر في أي حاجة غير إني أبعد. نسيت إني لسه لابس الفستان فوق هدومي.

فتحت باب العمارة وجريت في الشارع. لمحت جيراني واقفين بيبصوا عليا بصدمة وهمس. سمعت واحد بيقول: "هو الأستاذ أحمد ماله؟".

رجعت شقتي وقفلت الباب وأنا بنهج، حسيت إن حياتي انتهت.

والنهاردة الصبح... الكابوس بدأ بجد.

سلمى مبطلتش رن على موبايلي.

وجروب الواتساب بتاع العمارة كله بيتكلم عن "الراجل اللي نزل من عند مدام سلمى لابس فستان".

والصدمة الأخيرة... وصلتني رسالة منها على الواتساب. كانت صورتي وأنا لابس الفستان. وتحتها جملة:

"البروفة الأولى كانت ممتازة. معادنا بكرة الساعة ٩ عند أول عميلة. العنوان هيوصلك الصبح. لو مجتش... الصورة دي هتوصل لمامتك أول واحدة".

-- بوابة أخلاقية --

تنبيه للقارئ:

إلى هنا وتنتهي القصة عند حدود المقبول. ما سيحدث تاليًا يدخل في منطقة رمادية، حيث يتورط بطل القصة في عالم من الإجبار والابتزاز النفسي بطريقة ممنوعة في مجتمعنا العربي وقد تتعارض مع قيمنا ومبادئنا.

لأننا نحرص على تقديم محتوى يحترم هذه الحدود، ننصحك بشدة بالتوقف عن القراءة هنا.

نحن ندرك أن فضولك قد يدفعك لمعرفة ماذا سيفعل "أحمد" وكيف سيخرج من هذه الورطة، ولكننا نؤكد أن ما سيتبع هو خيال درامي لا نشجع على محاكاته.

لمن يصر على إكمال القصة على مسؤوليته الشخصية، وفهم طبيعة اللعبة السادية التي وجدت بطلنا نفسه فيها...

يمكنك متابعة الأحداث من الرابط أدناه

قد يعجبك أيضاً:

قصة جنسية سعودية مُدرّبة الجيم تلغي حصتي وتقول "تعال البيت أعطيك درس خاص"

قصة سكس سعودية زوجة رفيقي تتصل فيني الفجر وتقول إنها خايفة وتسمع أصوات

Zake
Zake
تعليقات