أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

قصة جنسية سعودية زوجة رفيقي تتصل فيني الفجر وتقول إنها خايفة وتسمع أصوات

قصة سكس سعودية زوجة رفيقي تتصل فيني الفجر

الجزء الأول: المكالمة اللي صحتني من نومي

ما فيه شيء يصحيك من عز نومك الساعة ثلاثة الفجر إلا مصيبة. هذا اللي جا في بالي أول ما جوالي اهتز بنغمة الاتصال. مديت يدي وانا شبه نايم، وشفت الاسم على الشاشة... "مشاعل زوجة بدر".

تجمدت. بدر رفيقي واخوي اللي ما جابته امي، مسافر دورة عمل في أمريكا من شهرين. أول فكرة جاتني إن بدر صار له شي. رديت بسرعة وقلبي يدق: "ألو؟ هلا مشاعل، عسى ما شر؟!"

جا صوتها من الطرف الثاني عبارة عن همس مرعوب ومتقطع: "عادل... تكفى ساعدني".

"وش فيك؟ تكلمي! بدر فيه شي؟"

"بدر مدري عنه... أنا... أنا في البيت لوحدي مع ولدي، وقاعدة اسمع اصوات غريبة برا". صوتها كان يرجف صدق. "أصوات خطوات، كأن فيه أحد يمشي في الحوش... كأنه يبغى يكسر الشباك".

حاولت أهديها: "طيب اتصلتي على الشرطة؟"

قالت بصوت مخنوق: "اتصلت، قالوا بنرسل دورية بس ما حسيتهم مهتمين. تكفى يا عادل، أنت أقرب واحد لي هنا. بدر موصيني لو احتجت أي شي ما أدق إلا عليك".

جملة "بدر موصيني" كانت زي الأمر العسكري. هذي أمانة صاحبي وعرضه. ما فيه مجال للنقاش. قلت لها بحزم: "قفلي على نفسك زين ولا تفتحين لأي أحد. خمس دقايق وأنا عندك".

قد يعجبك ايضاً: قصة سكس سعودية مديرتي الجديدة تعزمني على العشا في بيتها

الجزء الثاني: بيت الظلام

لبست أول شي جا قدامي ونزلت أركض للسيارة. شوارع الرياض الفاضية في هالوقت كانت تضيف جو كئيب للموقف. كنت أسوق بسرعة جنونية وعقلي يفكر في كل الاحتمالات.

وصلت فيلتهم. كانت الدنيا ظلمة، بس لمبة واحدة والعة في الصالة. وقفت سيارتي ودقيت عليها. بعد ثواني، انفتح الباب شوي شوي. كانت واقفة، لابسة جلابية بيت، وشعرها منكوش، وفي عينها خوف حقيقي.

أول ما دخلت، قفلت الباب بكل الأقفال الممكنة وراي. صوت الأقفال وهي تتقفل كان له صدى غريب، كأني أنا اللي انحبست مو هي. قالت وهي تلهث: "الصوت جا من جهة المطبخ اللي يطل على الحوش الخلفي".

الجزء الثالث: البحث عن وهم

قلت لها تجلس في الصالة مع ولدها الصغير اللي كان نايم على الكنبة، وأنا رحت أتأكد. مسكت أقرب شي ثقيل شفته، مزهرية، وبديت أتجول في البيت المظلم بحذر.

كل خطوة كنت أمشيها، كنت أحس بوجودها وراي. كانت تمشي وراي زي ظلي، قريبة مني لدرجة إني كنت أسمع صوت أنفاسها.

فتشت الحوش الخلفي من الشباك، ما فيه أي أثر لأحد. تأكدت من كل الأبواب والنوافذ، كلها كانت مقفلة بإحكام. طلعت فوق، فتشت السطح، ما فيه شي. البيت كان هادي تمامًا، هدوء مخيف.

نزلت لها وقلت وأنا أحاول أطمنها: "ما فيه أحد يا مشاعل، كل شي مقفل. يمكن كنتي تتوهمين من القلق".

هزت راسها بسرعة وقالت: "لا صدقني يا عادل، أنا سمعت الصوت بنفسي".

قد يعجبك ايضاً: قصة جنسية سعودية أخت زوجتي تطلب مني أعلمها السواقة في مكان مقطوع

الجزء الرابع: قهوة الفجر

جلست على الكنبة وأنا أحاول أفكر. "طيب، أنا بجلس هنا لين يطلع النور، وبعدها أكلم لك شركة أمنية تركب كاميرات".

قالت بارتياح واضح: "تكفى يا عادل، لا تخليني لوحدي الحين. أنا ميتة من الخوف".

قامت وسوت لنا قهوة. جلسنا في المطبخ، نشرب القهوة في صمت، ننتظر الصبح يطلع. شوي شوي، بدأت تتكلم. عن بدر، وكيف إنها مشتاقة له، وكيف إنها تحس بالوحدة في هالبيت الكبير. كانت تحكيلي أشياء خاصة، أشياء المفروض ما أسمعها. كانت تخليني أحس إني بطلها، المنقذ الوحيد لها في وحدتها وخوفها.

الجزء الخامس: الحقيقة تتكشف

مع أول خيوط النور اللي بدأت تدخل من الشباك، حسيت بالنعاس. قمت عشان أغسل وجهي، ومريت من جنب شباك المطبخ. لمحت شي في الحوش لفت انتباهي. فرع شجرة يابس وطويل، كان معلق على حافة السطح، وكل ما هب الهوا، كان يخبط في حديد الشباك.

رحت عندها وقلت بهدوء: "مشاعل، تعالي شوفي".

جت ووقفت جنبي، ووريتها الفرع. "شفتي؟ مع الهوا، هذا هو اللي كان يطلع الصوت اللي خوّفك".

توقعت أشوف على وجهها علامات الراحة، الاطمئنان. بس اللي شفته كان شي ثاني تمامًا. شفت خيبة أمل. كأنها كانت تبغى الخطر يكون حقيقي.

ناظرت فيني، ونظرة الخوف اللي كانت في عينها من ساعات اختفت تمامًا. وحل محلها نظرة ثانية، نظرة جريئة ومباشرة، نظرة امرأة.

قالت بصوت هادي ما فيه أي خوف: "يمكن... ويمكن أنا كنت بس أبيك تجي".

الجزء السادس: العرض المباشر

وقفت في مكاني مصدوم. إحساس الغباء والخديعة ضربني بقوة. كل الخوف اللي عشته، وكل القلق، كان مجرد مسرحية؟

قلت بصوت متحشرج من الغضب: "أنا لازم أمشي".

قامت ووقفت قدامي، وسدت عليّ الطريق. "ليه مستعجل؟".

"مشاعل، هذا بيت رفيقي، وأنتي زوجته. اللي تسوينه غلط".

قربت مني خطوة وقالت: "الغلط إني أعيش هنا شهور لوحدي زي قطعة الأثاث؟ الغلط إني أخاف وما ألاقي أحد جنبي؟ بدر رفيقك، بس أنت اللي جيتني الفجر. أنت اللي حسستني بالأمان... وبأشياء ثانية من زمان فاقدتها".

كلامها كان مباشر وصريح، دعوة مفتوحة لخيانة أكبر أمانة في حياتي.

الجزء السابع: المفتاح

تراجعت للخلف وقلت بحزم: "أنا طالع". رحت لجهة الباب الرئيسي وأنا أحس إني أبغى أكسره وأطلع.

حاولت أفتح القفل الرئيسي، بس الباب ما فتح. حاولت مرة ومرتين. التفت لها وأنا معصب: "الباب ما يفتح!".

كانت واقفة مكانها، وفي يدها مفتاح صغير منفصل. ابتسمت ابتسامة غريبة، ما فيها أي براءة.

"نسيت أقولك. بدر قبل ما يسافر ركب قفل أمان إضافي. الباب هذا ما يفتح إلا من جوه... بالمفتاح هذا".

رفعت يدها اللي فيها المفتاح. فجأة، حسيت إن البيت كله صار سجن. المنقذ تحول لسجين.

مشيت باتجاهها عشان آخذ المفتاح، بس هي رجعت لورى خطوتين وقالت بهدوء مرعب:

"القهوة ما خلصت يا عادل... اجلس، تو الناس على الشروق."

-- إلى هنا، ونقف عند مفترق طرق --

أخي القارئ، أختي القارئة،

لقد وصلت معنا إلى لحظة حرجة في هذه الحكاية، لحظة يقف فيها بطل القصة على حافة السقوط في عالم من الشك والخيانة. ما سيحدث بعد هذه الرسالة هو منعطف خطير، والدخول في تفاصيل علاقة محرمة ومرفوضة في قيمنا ومجتمعنا.

لأننا نحرص على تقديم محتوى لا يخدش المبادئ، فإننا ننصحك ونرجو منك أن تعتبر القصة قد انتهت عند هذا الحد.

نحن ندرك أن التشويق والفضول قد يكونان أقوى من النصيحة، وأنك ترغب في معرفة كيف ستتطور هذه العلاقة المعقدة. القرار يعود لك.

لمن يصر على إكمال القصة وفهم الأعماق المظلمة التي ستصل إليها الشخصيات، يمكنك متابعة الأحداث من الرابط أدناه على مسؤوليتك الكاملة.

لمعرفة كيف سيتصرف عادل... وهل سيتمكن من الخروج؟... اضغط هنا

Zake
Zake
تعليقات